ومع ذلك ، يجب ربط المكافآت والتقدير بإنجازات أو سلوكيات ذات مغزى ، بدلاً من مجرد منحها بشكل تعسفي.
إن أفكار تحفيز الموظفين كثيرة ومتشعبة، ولا نتصور أن وقتك يسمح بتجربتها كلها، لهذا سنمدّك بأفضلها وهو فهم هرم ماسلو.
قد يبدو الأمر غريبًا لك إذا علمت أن تقديم وجبات خفيفة للموظفين من بين وسائل التحفيز في العمل لكونها تساهم في إسعادهم خلال وقت العمل، مفاجآة الموظفين بالطعام تشعرهم أيضًا بمدى تقديرهم وتقدير جهودهم التي يبذلوها في مكان العمل، كما أن ذلك يساعدهم على زيادة إنتاجيتهم.
الرقص بها. خصص يومًا واحدًا في الأسبوع لدروس الرقص مثل الهيب هوب والتانجو والسالسا وما إلى ذلك للعثور على الراقصين المحتملين.
قد يكونون أكثر استعدادًا للذهاب إلى أبعد من واجباتهم وأكثر عرضة لتولي ملكية عملهم. يمكن أن يؤدي إلى تحسين الأداء وزيادة الإنتاجية.
عندما جمعت كَيت سوليفان موظفيها لحضور اجتماع طارئ بناء على طلب الإدراة العليا، بدا التجهم ظاهرا على وجوه جميع من في غرفة الاجتماعات.
الأفضل هو بناء بيئة العمل الإيجابية لأنها المِفتاح لتحفيز الموظفين. من خلال جعل الموظفين يحظون بجوٍّ يسوده الاحترام والتقدير فإنك تخلق ثقافة تحفِز الموظفين إلى أداء عملهم في حب واستمتاع.
غالباً ما تكون المحاضرات التي تهدف إلى تحفيز الموظفين بدون أثر يُذكر، أو يُنظر إليها على أنها غير صادقة، كما يقول رادين.
ومع بداية الوباء وبدأ العمل عن بعد، جنبًا إلى جنب مع عدم اليقين الاقتصادي الحالي، كان الحفاظ على تحفيز الموظفين أمرًا صعبًا، لكن تشير الأبحاث إلى أنه لا تزال هناك طرق لمواصلة تحفيز الموظفين.
اليوغا. يمكن أن يكون افتتاح فصل اليوغا في العمل أحد أفضل أنشطة المشاركة المكتبية، حيث يمكن أن تساعد اليوغا في التخلص من التوتر والقلق والاكتئاب والأمراض العقلية الأخرى. علاوة على ذلك، يمكن لليوغا أن تعزز المرونة بشكل أفضل.
يسعى أندرو فاس، وهو باحث واستشاري كندي في مجال الإدارة، إلى الحد من الممارسات التي تنطوي على انتهاك لحقوق العاملين في أماكن العمل، وبناء أجواء عمل مواتية من الناحية النفسية، تسودها ممارسات إيجابية وصحيحة.
يعني ذلك، في بعض الأحيان، أن تكون مثالاً يُحتذى به بدلاً من إلقاء الخطابات.
لكن مشكلة المكافآت أنها طريقة عامة، إذًا ما أفضل مكافأة يمكن تقديمها؟ وكيف يمكن تنفيذها؟ ثم -وهو الأهم-: هل من آلية لأتمتة العملية؟
- ويتسبب عدم انخراط الموظفين نون المبتكرين في العمل في خسائر مادية وتراجع الإنتاجية، في حين أن الاستفادة من إمكاناتهم عندما يتم توظيفهم في الأدوار المناسبة يمكن أن يفيد الشركة أكثر بكثير.